كما كل سنة يضفي أولاد دار الصداقة تميّزا في مشاركتهم في خميس الجسد حيث جسّد الأطفال هذه السنة من خلال الصمدة التي صمموها على شكل خيمة تابوت العهد، بيتاً للقربان والتي استوقفت جميع أساقفة زحلة الذين اجتمعوا معا حول الأطفال ثمّ بارك المطران درويش الحضور بعد أن نوّه بالتميّز والجهد المبذول